منذ اول مره مسكت فيها القلم تعلمت ان للادب حرمه فلا يحق لي ان انسب اثار قلم احد لي لذالك كل ما سيقرأ في مدونتي سيكون من نبض قلمي انا :نوره الشريف





الثلاثاء، 15 نوفمبر 2011

لو لم يكن للصلاة سحرها لما نزفت احشائي حين تركتها

اعشق كوني انثى بقدر امتناني لعدم كوني رجل .فكلكة رجل تعني المسؤليه والالتزام وان كل حركه تفعلها محسوبة عليك .ولكني من جهة اخرى اغبط الرجال لانهم يصلون في كل وقت وكلما احتاجوا لشحذ همتهم. اما انا فأحرم من سجادتي فترة من كل شهر ولا البث ان اعيد تقطيب جرح قلبي الذي ورثه لي فقداني لصلاتي إلا واحرم منها مجدداً.في تلك الفتره التي لا احني فيه رأسي لحبيبي وخالقي تنزف احشائي الما وشوقا لمصدر طاقتي.
سألت الكثيرين عن الحكمة من هذه الفتره والي الان لم اقتنع بوجهة نظر اي منهم ولكني اثق ان لربي حكمة ربما اعرفها بيوم من الايام فلربما تسكت انين روحي في ذلك الوقت .
لو لم يكن للصلاة سحرها لما نزفت احشائي حين تركتها

الخميس، 3 نوفمبر 2011

فائق احترامي لمن سبق الحياة بصفعي حين اخطأت
كلمات كنت انطق بها عبثاً ... كان المغزى منها ان تكون عكس تيار المسلمات ليس رغبة مني في الظهور بل لان المنطق لا يؤيد الاستسلام لافكار اشخاص يختلفون عنا في العقليات والظروف الحياتيه .وحتى التاريخ يثبت لنا ان المسلمات هي من اهلك الامم السابقه .
مسلمتي التي طالما كررتها حتى اصبحت بصمتها في بعض تصرفاتي هي ان السن لا يَستوجب الاحترام فلربما يكون ابن الخمسة عشر سنه  اكثر احتراما ونضجا من الشيخ ذي الخمسين عاما .
وللاسف اكتشفت ان نظريتي خاطئة فاحترامي ليس اقتباسا ممن امامي بل بحسب شخصيتي فانا مستقله ولست تابعة لمن حولي فاحترامي لغيري ينم عن احترامي لذاتي ..
مؤلم ان افشي سقوط احد فلسفاتي للحياة ولكن ستة عشر عاما لا تكفي لجعل كل نظرياتي صحيحه