اعشق كوني انثى بقدر امتناني لعدم كوني رجل .فكلكة رجل تعني المسؤليه والالتزام وان كل حركه تفعلها محسوبة عليك .ولكني من جهة اخرى اغبط الرجال لانهم يصلون في كل وقت وكلما احتاجوا لشحذ همتهم. اما انا فأحرم من سجادتي فترة من كل شهر ولا البث ان اعيد تقطيب جرح قلبي الذي ورثه لي فقداني لصلاتي إلا واحرم منها مجدداً.في تلك الفتره التي لا احني فيه رأسي لحبيبي وخالقي تنزف احشائي الما وشوقا لمصدر طاقتي.
سألت الكثيرين عن الحكمة من هذه الفتره والي الان لم اقتنع بوجهة نظر اي منهم ولكني اثق ان لربي حكمة ربما اعرفها بيوم من الايام فلربما تسكت انين روحي في ذلك الوقت .
لو لم يكن للصلاة سحرها لما نزفت احشائي حين تركتها